كلكم يعرف منتجي الي هوه خاتم الحض خاتم الحظ هو طلسم عجيب عظيم يحقق كل ما تريدونه من أماني وأهداف ويجعل أحلامكم حقيقة واقعة وتعيشون يومكم وكل لحظة تمر من الليل والنهار سعيدة هانئة.
ونحن أطفال تأخذنا القصص الغريبة والتي هي أبعد من المادة المنظورة إلى مديات بعيدة وكانت تلك القصص تأخذني إلى عوالم غريبة وكان أكثر ما يثيرني قصة علاء الدين والمصباح السحري بما له من قوة غريبة خارقة يستدني البعيد ويقرّب المسافات ويختصر الزمن .
هذه القوة السحرية الغريبة : كيف يمكن أن نحصل عليها ؟ بمعنى أكثر دقة : كيف يمكنني أن أضعها في خدمة أؤلئك الذين يجدون الصعوبات أمامهم ولكنهم غير قادرين على التغلب عليها؟ هل هناك وسيلة أو أداة أو شيئا أتخذه جسرا يصلني إلى غايتي التي أريد تحقيقها في الحب والصحة والمال؟
ويوما كنت في خلوة روحانية عميقة جدا وكنت أعاني شخصيا من همّ ثقيل فهناك مشكلة كبرى التفّت حولي وكانت تكبر وتكبر وكأنها دائرة في ماء ألقي فيه بحجر : تتسع وتتسع ولكنها لم تكن لتتلاشى..
وكنت غارقا في تهويمات وصلوات أنتقل من دعاء إلى دعاء ومن درجة في الصحو واٌٌلإدراك إلى درجات أعلى تبعدني تماما عن الأرض وعن المكان الذي كنت فيه.
هنا وفجأة أحسست كأن حزمة من ضوء باهر قوي تسقط على خاتمي المفضّل الذي أتختّم به دائما وأحسست كأن تيارا كهربائيا يمر من خلال أصابع كفي ولا أتذكّر هل كان هناك صوت أسمعه أم إنها أصداء أنفاسي التي أحسست بها تهزّني هزّا..ولكني استكملت طقوسي وبقيت هادئا أستجمع أنفاسي .
في الصباح ، وقبل أن أصحو من نومي رنّ الهاتف وللمرّة الأولى أرفع السماعة بنفسي في مثل تلك الساعة من الصباح ... لقد جاءني صوت البشير الذي نقل لي بشرى انفراج أزمتي وأن اليد البرّة الكريمة التي كانت خلوتي أمس مكرّسة لها قد مدّت إلي ...
لقد آن لي الآن أن أتنفس بحريّة وارتخاء..جاء الفرج وانحلت العقدة فبدأت أسأل نفسي :
أي سرّ عجّل في الإستجابة ؟ وعزوت ذلك لأسباب كثيرة ولم أضع ألخاتم الذي في أصبعي في الحساب. وكنت كلما أردت قضاء حاجة وانفراج أزمة لا أجد الحل السريع الذي أرجوه ولكني كلما تختّمت بالخاتم الذي كان في أصبعي تلك الليلة الكريمة في الخلوة الروحانية وجدت الإنفراج السريع والعاجل فقلت أجرب الدعاء الذي رفعته ليلتها والطقوس التي أجريتها في ثنايا تلك الخلوة الروحانية وأتختم بخاتم جديد أعطيه لصديق أو لمن يقصدني طالبا العون.
ماذا وجدت ؟
لقد كانت المشكلة التي يراد حلّها تحل والنتائج باهرة وعجيبة مع أن لكل واحد من الذين أعطيتهم الخاتم مشكلة تختلف عن الآخر فهناك صاحب المشكلة المالية وآخر يعاني من مرض وثالث يزمع الزواج وهكذا... كانت النتائج العظيمة بسبب الخاتم أسرع مما لو اتخذت طريقا آخر لحلها ومن هنا تحصّل لديّ الجواب القاطع: الخاتم العجيب.
بدأت أشتري خواتم متنوعة وأخلو روحانيا بطقوسي وأدعيتي الخاصة التي أجريتها ليلة اكتشافي سرّ الخاتم وأرسلها لمن يطلبها بالثمن الذي أشتريها به مضيفا إليها تكاليف البريد وحفر الطلسم الخاص الذي صنع لي هذه الأعجوبة الغريبة ولم أتخذ من الخواتم تجارة فليس لي منها ربح مادي ولكني كنت فرحا سعيدا بإشراك الناس فيما عرفته واكتشفته ولذا سميته الخاتم العجيب..
تلك هي القصة الحقيقية وراء الخاتم والناس يسألونني كيف عرفت سره وبأية طريقة توصّلت إلى معرفة فعله وعمله في الحب والصحة والمال..وأنا أذيع هذا السر اليوم لأشارككم فيه أيها القراء الأعزّاء..
ونحن أطفال تأخذنا القصص الغريبة والتي هي أبعد من المادة المنظورة إلى مديات بعيدة وكانت تلك القصص تأخذني إلى عوالم غريبة وكان أكثر ما يثيرني قصة علاء الدين والمصباح السحري بما له من قوة غريبة خارقة يستدني البعيد ويقرّب المسافات ويختصر الزمن .
هذه القوة السحرية الغريبة : كيف يمكن أن نحصل عليها ؟ بمعنى أكثر دقة : كيف يمكنني أن أضعها في خدمة أؤلئك الذين يجدون الصعوبات أمامهم ولكنهم غير قادرين على التغلب عليها؟ هل هناك وسيلة أو أداة أو شيئا أتخذه جسرا يصلني إلى غايتي التي أريد تحقيقها في الحب والصحة والمال؟
ويوما كنت في خلوة روحانية عميقة جدا وكنت أعاني شخصيا من همّ ثقيل فهناك مشكلة كبرى التفّت حولي وكانت تكبر وتكبر وكأنها دائرة في ماء ألقي فيه بحجر : تتسع وتتسع ولكنها لم تكن لتتلاشى..
وكنت غارقا في تهويمات وصلوات أنتقل من دعاء إلى دعاء ومن درجة في الصحو واٌٌلإدراك إلى درجات أعلى تبعدني تماما عن الأرض وعن المكان الذي كنت فيه.
هنا وفجأة أحسست كأن حزمة من ضوء باهر قوي تسقط على خاتمي المفضّل الذي أتختّم به دائما وأحسست كأن تيارا كهربائيا يمر من خلال أصابع كفي ولا أتذكّر هل كان هناك صوت أسمعه أم إنها أصداء أنفاسي التي أحسست بها تهزّني هزّا..ولكني استكملت طقوسي وبقيت هادئا أستجمع أنفاسي .
في الصباح ، وقبل أن أصحو من نومي رنّ الهاتف وللمرّة الأولى أرفع السماعة بنفسي في مثل تلك الساعة من الصباح ... لقد جاءني صوت البشير الذي نقل لي بشرى انفراج أزمتي وأن اليد البرّة الكريمة التي كانت خلوتي أمس مكرّسة لها قد مدّت إلي ...
لقد آن لي الآن أن أتنفس بحريّة وارتخاء..جاء الفرج وانحلت العقدة فبدأت أسأل نفسي :
أي سرّ عجّل في الإستجابة ؟ وعزوت ذلك لأسباب كثيرة ولم أضع ألخاتم الذي في أصبعي في الحساب. وكنت كلما أردت قضاء حاجة وانفراج أزمة لا أجد الحل السريع الذي أرجوه ولكني كلما تختّمت بالخاتم الذي كان في أصبعي تلك الليلة الكريمة في الخلوة الروحانية وجدت الإنفراج السريع والعاجل فقلت أجرب الدعاء الذي رفعته ليلتها والطقوس التي أجريتها في ثنايا تلك الخلوة الروحانية وأتختم بخاتم جديد أعطيه لصديق أو لمن يقصدني طالبا العون.
ماذا وجدت ؟
لقد كانت المشكلة التي يراد حلّها تحل والنتائج باهرة وعجيبة مع أن لكل واحد من الذين أعطيتهم الخاتم مشكلة تختلف عن الآخر فهناك صاحب المشكلة المالية وآخر يعاني من مرض وثالث يزمع الزواج وهكذا... كانت النتائج العظيمة بسبب الخاتم أسرع مما لو اتخذت طريقا آخر لحلها ومن هنا تحصّل لديّ الجواب القاطع: الخاتم العجيب.
بدأت أشتري خواتم متنوعة وأخلو روحانيا بطقوسي وأدعيتي الخاصة التي أجريتها ليلة اكتشافي سرّ الخاتم وأرسلها لمن يطلبها بالثمن الذي أشتريها به مضيفا إليها تكاليف البريد وحفر الطلسم الخاص الذي صنع لي هذه الأعجوبة الغريبة ولم أتخذ من الخواتم تجارة فليس لي منها ربح مادي ولكني كنت فرحا سعيدا بإشراك الناس فيما عرفته واكتشفته ولذا سميته الخاتم العجيب..
تلك هي القصة الحقيقية وراء الخاتم والناس يسألونني كيف عرفت سره وبأية طريقة توصّلت إلى معرفة فعله وعمله في الحب والصحة والمال..وأنا أذيع هذا السر اليوم لأشارككم فيه أيها القراء الأعزّاء..